adm!n_mahmoud_x Admin
عدد المساهمات : 137 نقاط : 116873 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 18/12/2008
| موضوع: مقالب وشقاوه المشاهير والفنانين الثلاثاء سبتمبر 22, 2009 1:30 pm | |
| مقالب وشقاوة المشاهير فى العيد مــــن مــــنــــا لــــم يــســـتـــمـــتـــع بالعيد فى طفولته!! ومن منا لم يكن له مغامرات ونوادر فى ايام وليالى العيد.. ومن منا لم يتعرض لمقالب اصدقاءة اويقوم هو بتدبير هذه المقالب.. ومن منا ايضا لم تكن له صولات وجولات مع الشقاوة بممارسة الالعاب الخطرة ليروع بها الاخرين
الخبراء واساتذة طب الاطفال وكذلك الطب النفسى يؤكدون ان الطفل الذى يفتقد لروح الشقاوة ليس طفلا طبيعيا!! وان الرجل او الشاب او السيدة الذين نشأوا هادئون بعيدا عن روح المرح والشقاوة فى طفولتهم يعانون من حالات نقص عديدة حينما يكبرون ومنهم من يعانى من حالة الانطوائية الشديدة والرغبة الدائمة فى الانعزال عن الناس والخوف الدائم من كل شئ واى شئ والاخطر من كل هذا فقدان الثقه فى انفسهم وفى كل المحيطين بهم. اليكم بعض نجمات الفن المتألقات يتكلمون عن مقالبهم وطرائفهم فى سن الطفولة خاصة فى ايام وليالى عيد الفطر المبارك.. فماذا قالوا؟ هدوء نيرمين الفقىكانت اولى المتحدثات الفنانة الناعمة والهادئة جدا نيرمين الفقى وقالت: "ذات مرة وكان عمرى اثنى عشره عاما تقريبا خرجت انا واصدقائى فى مدرسة (الليسيه) لنلهو ونلعب ونقضى اول ايام العيد باحد المتنزهات على النيل وركبنا مركبا شراعيا واثناء سيره فى وسط البحر قمت بدفع احدى صديقاتى فى النيل وانا اصفق واقفز لاعلى سعيدة بما فعلت. ولو لم يكن معنا على المركب سباح ماهر قفز والتقطها قبل ان تغرق لكانت ودعت عالمنا على الفور وانا ايضا اضحك واقفز واهلل". وأضافت: "ذات مرة ايضا توجهنا لحديقة الحيوانات وانتهزت فرصة سرحان احدى صديقاتى الاخريات وقمت بربط حزام فستانها فى قفص الاسود وافتعلت شئ اثار الاسد فهرولنا جميعا من شدة الرعب ولم تستطع هى وظلت تصرخ غير قادرة على الفكاك بنفسها والاسد يحاول التقاطها وحال دون ذلك ضيق المسافة بين الاسياخ، وراحت هى فى حالة من الاغماء حتى حضر حارس القفص وقام بتخليصها وافاقتها وبالطبع شعرت انا بضيق شديد لكونها افلتت من فم الاسد".نوادر مى عز الدينوكما نرى جميعا تتمتع مى عز الدين ببراءة شديدة فى ملامح وجهها، الأمر الذي ساعدها كثيرا فى الوصول لقلوب الجماهير. ويشهد المخرجين المتعاملين معها دائما بهدوئها الشديد اثناءالعمل.. وتعلق مى بنفسها قائلة: "كانت شقاوتى من النوع الهادئ اى لم اكن اسبب اى ازعاج لاحد فقط اشياء بسيطة لاتذكر مثل قيامى برش المياه المثلجه على الجميع اذا كنا فى فصل الشتاء، او المياه الساخنة اذا كنا فى فصل الصيف على من ينامون معى وذلك لايقظهم فى اول ايام العيد لكى نتمكن من الاستمتاع باليوم من اوله وان لم تنجح هذه الطريقة مع بعضهم اضطر لعمل مجموعة (قراطيس) ورقية ووضعها بين اصابع اقدامهم ثم اشعالها بالنار واظل اصفق واهلل حتى تصل النار لاقدامهم فيقوموا منزعجين من شدة الالم". طرائف منه شلبىوتضحك الفنانة المتألقه منه شلبى وتقدم بعض المواقف الخاصة بشقاوتها فى ايام العيد وهى فى سن الطفولة فتقول: "كنت مرتبطه بشدة بخالى وانا فى سن الطفولة وجاء ليقدم لنا التهنئة بقدوم العيد ولكى اجبره على الجلوس معنا وعدم الانصراف اخذت مفاتيحه التى كانت تضم مفتاح سيارته ومفتاح شقته وقمت باغلاق باب شقتنا من الداخل بالمفاتيح وقمت بالقاء كل هذه المفاتيح من البلكونه وظللت جالسه هادئة تماما ولم يكتشفوا هذا الا حينما اراد خالى الانصراف ووقعوا فى ازمة. وظللت اضحك انا وكان نصيبى علقه ساخنه من امى ولم تكن هذه هى اول ولا آخر علقه بالطبع فقد كانت شقاوتى كما كانت تقول امى، شقاوة لا تحتمل". جنون غادة عادلوتصف النجمة المحبوبة غادة عادل شقاوتها وهى طفلة قائلة: "ياه ده انا كنت الشقاوة بعينها فلم يكن احد من ابناء الجيران واصدقاء المدرسة يستطيع ان ينجو من شقاوتى فكانوا يطلقون علي لقب (المجنونه) بسبب شقاوتى التى كانت لا تحتمل ابتداء بوضع ادوات المفرقعات اسفل المقاعد لاحداث دوى عنيف ومرورا بوضع مادة لاصقة على احد المقاعد ودفع احدهم للجلوس وحينما يحاول القيام لايستطيع وارتداء الوجوه المرعبة جدا والخول بها على المقربين منى والاصدقاء فى الظلام فيصرخون". وتضيف: "واذكر ذات مرة باحد الحدائق فى العيد اقترحت على الاطفال معى ان اربطهم بحبل طويل وهى لعبه مشهورة ثم قمت بربط مقدمة الحبل بمركب كان يستعد للاقلاع وبالفعل تحرك فجأة دون ان يعرف قائدة بما فعلت فقام بسحبهم جميعا وهم يصرخون بعد ان كاد ان يسحبهم لقاع النيل". وتضحك قائلة "كانت بجد ايام حلوة وجميلة". مغامرات ليلى علوىأما الفنانة الكبيرة ليلى علوى فتقول: "معروف عنى اننى كنت طفلة فى غاية الشقاوة وكنت عاشقة للمغامرات والمقالب واذكر اثناء فترة اقامتنا بشارع قصر النيل تركتنى امى مع الدادة وذهبت لتقدم تهنئة العيد لبعض الجيران فقمت بخداع الدادة واستطعت الخروج من خلفها وراحوا يبحثون عنى فى كل مكان دون جدوى وكما خرجت عدت وتوجهت للفراش من خلفهم وعملت نفسى نائمة. ومرة اخرى ارتديت بيجامة اولاد ورحت العب معهم فكنت عاشقه لكل الالعاب التى يمارسها الاولاد مثل كرة القدم والسلة وركوب الدراجات حتى الرياضات العنيفة مثل الكراتيه وبعد ان كبرت كبرت معى الشقاوة فلم يفلت احد من شقاوتى ومقالبى الثقيلة ويمكنكم سؤال كل الزملاء والزميلات عن انزعاجهم الشديد مما فعلته معهم". شقاوة غادة نافع وتقول الفنانة الشابة غادة نافع: "كنت فى الرابعة عشره من عمرى حينما ذهبنا للملاهى انا وزميلاتى وركبوا هم (العجلة ) الكبيرة العالية وتركونى بسبب شقاوتى وخوفهم من ان افعل اى شئ يضر بالجميع واثناء وجودهم فوق قمت بدفع نقود للعامل ليفص عنهم الكهرباء بضع دقائق التي مرت عليهم كالدهر وهم يصرخون وانا اضحك واقفز لاعلى فى سعادة طاغية وديه __________________ | |
|